أبدت مكاتب وشركات الاستقدام استغرابها من عزوف العائلات السعودية عن استقدام العاملة القيرغستانية.
وذلك على الرغم من استمرار منع الحكومة الإندونيسية استقدام رعاياها في قطاع العمالة المنزلية، وأزمة الخادمات البنغالية، ووجود اتفاقية إرسال عمالة بين وزارة العمل السعودية ونظيرتها القيرغزستانية.
ومن جهته، أشار أحد المسؤولين في إحدى شركات الاستقدام، إلى أن هناك عزوفاً عن الإقبال على هذه الجنسية بسبب "الجمال" الذي تتمتع به العاملات، مما جعل الكثير من السيدات غير راغبات في وجودها بالمنازل، ورفضن عمل عقود معنا على الرغم من حاجتهن للخادمات وقتها على حد قولهم، ومنهم من استبدلها بخادمة من جنسية أفريقية أخرى.
وذلك على الرغم من استمرار منع الحكومة الإندونيسية استقدام رعاياها في قطاع العمالة المنزلية، وأزمة الخادمات البنغالية، ووجود اتفاقية إرسال عمالة بين وزارة العمل السعودية ونظيرتها القيرغزستانية.
ومن جهته، أشار أحد المسؤولين في إحدى شركات الاستقدام، إلى أن هناك عزوفاً عن الإقبال على هذه الجنسية بسبب "الجمال" الذي تتمتع به العاملات، مما جعل الكثير من السيدات غير راغبات في وجودها بالمنازل، ورفضن عمل عقود معنا على الرغم من حاجتهن للخادمات وقتها على حد قولهم، ومنهم من استبدلها بخادمة من جنسية أفريقية أخرى.
ومن جانب آخر بسبب ارتفاع اسعار الرواتب الشهرية لهذه العمالة، مما جعلها حصراً على الطبقة ذات المستوى المادي المرتفع.
وقال بندر شريف العنزي، وهو مدير فرع بإحدى شركات الاستقدام التي تقوم بتزويد العملاء بهذه الجنسية، إن العاملة والسائق القيرغستاني من العمالة المجربة والمرغوبة، حيث إنها أثبتت نفسها في نجاحها بالأعمال المنزلية، ولم نواجه كشركة أي مشاكل معهم.
وقال بندر شريف العنزي، وهو مدير فرع بإحدى شركات الاستقدام التي تقوم بتزويد العملاء بهذه الجنسية، إن العاملة والسائق القيرغستاني من العمالة المجربة والمرغوبة، حيث إنها أثبتت نفسها في نجاحها بالأعمال المنزلية، ولم نواجه كشركة أي مشاكل معهم.
ليست هناك تعليقات: