تشن وكالة اسوشيدبرس الامريكية حربا شعواء على اللاعبات العربيات المسلمات فى دورة الالعاب الاولمبية بدورة ريو دى جانيرو بالبرازيل بسبب اصرار بعض اللاعبات على ارتداء حجاب او غطاء رأس او ملابس لا تظهر مفاتن الجسم .
واعتبرت الوكالة ان ارتداء فريق الكرة الشاطئية المصرى لملابس تستر اجسادهن يفقد اللعبة الشاطئية معناها لان العاب الشاطىء تعنى ارتداء المايوه البكينى .
لكن الفرق الرياضية تعاطفن مع اللاعبات المصريات ولجأت لاعبات المانيا الى ستر اجسادهن ، وتعاطف الجمهور البرازيلى مع الرياضيات المصريات .
اللجنة الاولمبية قالت ان التعديلات الاخيرة تمنح كل دولة حرية ارتداء الملابس التى تناسبها فى اطار يضمن المنافسة العادلة ، وكانت اللجنة تعتمد فى السابق مبدأ الزى الموحد مما حرم عدد كبير من الدول من المشاركة لان ثقافتها الدينية والاجتماعية تمنعها من ارتداء ملابس مكشوفة.
وسائل الاعلام الصهيونية تشن حربا بالتوازى على اللاعبات المصريات والسعوديات بشكل خاص وتطالب بحرمانهن من المشاركة اذا لم يلبسن البكينى.
وتنشر وسائل الاعلام الصهيونية صورا فاضحة لنجمات السباحة والكرة الشاطئية والتنس والباليه المائى فى اطار الحرب على الحجاب.
بينما انصف تقرير لمجلة تايم الامريكية لاعبة حمل الاثقال المصرية سارة سمير وقال: التقرير إن سارة، التي خاضت مسابقة رفع الأثقال في وزن 69 كم، ظهرت بحجاب الرأس الذي تميّز بألوان العلم المصري، استطاعت تحقيق إنجاز أعطى بلدها مصرنجاحًا لا مثيل له، خاصة أنها تعتبر أول سيدة عربية تفوز بميدالية في مسابقة رفع الأثقال في العالم منذ نشأة دورة الأوليمبياد منذ 104 أعوام.
وقالت المجلة إن لحظة انحناء سارة برأسها لارتداء الميدالية هي لحظة أظهرت قوة المرأة المسلمة لتمحو العديد من الشعارات، منها شعار منع الحجاب في فرنسا، وخطابات القمع والترويع التي تنتشر في الولايات المتحدة الأمريكية الآن بشأن المسلمين.
لكن الفرق الرياضية تعاطفن مع اللاعبات المصريات ولجأت لاعبات المانيا الى ستر اجسادهن ، وتعاطف الجمهور البرازيلى مع الرياضيات المصريات .
اللجنة الاولمبية قالت ان التعديلات الاخيرة تمنح كل دولة حرية ارتداء الملابس التى تناسبها فى اطار يضمن المنافسة العادلة ، وكانت اللجنة تعتمد فى السابق مبدأ الزى الموحد مما حرم عدد كبير من الدول من المشاركة لان ثقافتها الدينية والاجتماعية تمنعها من ارتداء ملابس مكشوفة.
وسائل الاعلام الصهيونية تشن حربا بالتوازى على اللاعبات المصريات والسعوديات بشكل خاص وتطالب بحرمانهن من المشاركة اذا لم يلبسن البكينى.
وتنشر وسائل الاعلام الصهيونية صورا فاضحة لنجمات السباحة والكرة الشاطئية والتنس والباليه المائى فى اطار الحرب على الحجاب.
بينما انصف تقرير لمجلة تايم الامريكية لاعبة حمل الاثقال المصرية سارة سمير وقال: التقرير إن سارة، التي خاضت مسابقة رفع الأثقال في وزن 69 كم، ظهرت بحجاب الرأس الذي تميّز بألوان العلم المصري، استطاعت تحقيق إنجاز أعطى بلدها مصرنجاحًا لا مثيل له، خاصة أنها تعتبر أول سيدة عربية تفوز بميدالية في مسابقة رفع الأثقال في العالم منذ نشأة دورة الأوليمبياد منذ 104 أعوام.
وقالت المجلة إن لحظة انحناء سارة برأسها لارتداء الميدالية هي لحظة أظهرت قوة المرأة المسلمة لتمحو العديد من الشعارات، منها شعار منع الحجاب في فرنسا، وخطابات القمع والترويع التي تنتشر في الولايات المتحدة الأمريكية الآن بشأن المسلمين.
ليست هناك تعليقات: