إذا كانت هذه أول مرة تزور موقعنا فلا تنسى عمل Like لايك لصفحتنا على الفيس بوك اضغط هنا

الثلاثاء، 22 ديسمبر 2015

الشيخة موزة تعانى الاما مبرحة فى مؤخرتها ..ما هو السبب ؟

الشيخة موزة تعانى الاما مبرحة فى مؤخرتها ..ما هو السبب ؟
تعانى الشيخة موزة بنت صالح المسند حاكمة قطر الفعلية من آلام شديدة فى مؤخرتها بسبب خطأ طبى اثناء عملية تجميل اجريت لها فى لندن لنفخ المؤخرة
موزة ترتدى افخر الملابس من كبرى شركات تصنيع الحرير لكنها لا تستطيع المشى بحرية بسبب جراحات التجميل الكثيرة التى اجرتها لتتحول من سيدة صحراوية سوداء الى مانيكان من الشمع
وتمتلك موزة صابونة خاصة باسمها مصنوعة من الذهب، أما عمليات التجميل فقد أنفقت "موزة" الكثير للتحول إلى "منيكان"، إذ أكدت مصادر مقربة من العائلة الحاكمة في الدوحة، أن موزة أجرت 12 عملية تجميل لمؤخرتها، بكلفة 2 مليون دولار في العاصمة البريطانية لندن.
كما أجرت "موزة" عملية تجميل للصدر بكلفة 800 ألف دولار، ودفعت 200 ألف دولار أجور توصيل للسائق الخاص مقابل التوصيلات السرية التي كان يقوم بها من وإلى عيادة التجميل في العاصمة البريطانية لندن.
وأشارت المصادر إلى أن الشيخة موزة كانت تحاول إقناع زوجها حمد بن خليفة بإجراء عمليات تجميل مماثلة أثناء وجوده في حكم قطر.
ويقدر البعض اليخت الخاص الذي تمتلكه موزة بملايين الدولارات، فضلًا عن افتتاحها مؤخرًا لخط أزياء في قطر يحمل اسمها، وتمتلك شركة "مايهولا" القطرية للاستثمارات، واشترت في العام الماضي كامل أسهم مجموعة المصمم الإيطالي فالنتينو، مقابل نحو 850 مليون دولار، وفي حين تحاول الشركة البقاء بعيدًا عن الأضواء.
وأنفقت أم أمير قطر الحالي تميم بن حمد، نحو 27 مليون جنيه إسترليني لشراء حصة في الشركة المصنعة للحقائب "آنيا هندمارش"، ما يعكس إستراتيجية الشيخة موزة للاستثمار في بيوت الأزياء التي تفضلها وترتديها باستمرار، ومدى شهرتها أيضًا في أوساط الأثرياء القطريين.
واعتمدت الشيخة موزة نهجًا ذكيًا في سوق المنتجات الفاخرة، فسعت لبناء الأسس الوطيدة لصناعة الأزياء الوليدة في الدوحة.
وتأمل مجموعة Qatar Luxury Group، التي تترأسها الأم الحاكمة، في تحويل الدوحة من مصدر استهلاك وإنفاق كبير إلى موقع لتصنيع التصاميم الراقية.
وفي مدينة طرابلس "شمال لبنان"، صنعت شركة "خان الصابون" أغلى صابونة في العالم مرصعة بالذهب والألماس بتكلفة مالية تبلغ 2800 دولار أميركي، وعرضتها في الدوحة، تحت اسم "قطر" بعد شهر ونصف من العمل على صناعة هذه الصابونة بخبرات محلية.
واحتوت صابونة "موزة" على 17 جرامًا من بودرة الذهب و3 جرامات من بودرة الألماس ممزوجة مع خيرات الطبيعة والعطور والزيوت وغيرها، بالإضافة إلى قطعة من الذهب تحمل اسم قطر يمكن الاحتفاظ بها بعد استخدام الصابونة، وصنعت أعدادا قليلة من هذه الصابونة، التي مُنحت للشيخة موزة.
صحيفة معاريف الإسرائيلية، ذكرت أن شركة "مايهولا اينفستمنتس" الماسونية الأصل بتمويل مجموعة من المستثمرين القطريين الجنسية من أصول يهودية تساهم في بناء المستوطنات الإسرائيلية، وأن شركة (השקעות מחולה) وتعني (الاستثمارات من مريض) وهي إحدى المؤسسات التجارية الإسرائيلية بوجه قطري، والتي تديرها الشيخة موزة المسند، وتعد هذه المؤسسة من المؤسسات المشرفة على عدد من الشركات الاستثمارية في إسرائيل والوطن العربي والعالم، ومنها شركة (חומסקי השקעות בע"מ) تشومسكي للاستثمارات المحدودة.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية، أن هناك عددا كبيرا من الشركات الإسرائيلية، والتي باتت معروفة بأنها شركات قطرية منها، "قطر القابضة" و"دار الأزياء الإيطالية" وQatar Luxury Group وشركة Le Tanneur & Cie المصنِّعة للجلود الفاخرة.

ليست هناك تعليقات:

الحقوق محفوظة مصر نت 2015 ©