الارهابى المجرم عاصم عبد الماجد يهدد الاقباط اذا نزلوا 30 يونيو أمام قصر الاتحادية

هدد الارهابى المجرم عاصم عبد الماجد عضو ما يسمى مجلس شورى الجماعة الإسلامية، الأقباط من النزول في مظاهرات 30 يونيو أمام قصر الاتحادية، محذراً من ان الرأي العام المسلم لن يسكت على خلع الرئيس. ووجه عبد الماجد رسالة للكنيسة " لا تضحوا بأبنائكم "
وقال عبد الماجد( قاتل جنود الامن المركزى فى اسيوط 1981 ) خلال لقاء مع فضائية «الناس» المتطرفة إن الشيوعيين ومتطرفي الأقباط مثل أقباط ماسبيرو والملحدين هم الداعون لمظاهرات 30 يونيو متجاهلا ملايين الشباب المسلم فى كل محافظات الجمهورية .. وأضاف «إن شباب ماسبيرو من متطرفي الأقباط، يتحملون مسئولية مذبحة ماسبيرو».
وأضاف «الشباب رفعوا العصيان على هيئة صلبان وضربوا بها الجنود المصريين داخل المصفحات وهشموا رأس المجندين بالحجارة».
وقال عبد الماجد، إنه يتم إغراء الكنيسة بعمل حشد جماهيري للنزول ، متسائلا:
هل يظنون أن الرأي العام الإسلامي سيسكت على خلع الرئيس؟.