اصدرت محكمة جنح القاهرة السبت حكما بالسجن ثلاث سنوات على ثمانية شبان ادانتهم بـ"نشر صور تخل بالحياء العام" وبرأتهم من تهمة "التحريض على الفجور واعتياد اللواط".
وقضت المحكمة كذلك على الشبان الثمانية بمراقبة شرطية مدتها ثلاث سنوات بعد انقضاء عقوبة السجن. وقد أحيل الشبان للمحاكمة بتهمة "التحريض على الفجور وخدش الحياء العام ونشر صور مخلة بالحياء العام" لنشرهم على شبكة يوتيوب فيديو يظهرون فيه وكأنهم يشاركون في حفل زواج لمثليي الجنس.
وخلال الفيديو القصير، يقوم الشابان بتلبيس بعضهما البعض خاتمي زواجقبل أن يتبادلا قبلة تبدو حميمة وسط زغاريد وفرح الحضور وكلهم من الذكور، كما تظهر كعكة عرس تحمل صورة الشابين.
ولا يوجد في القانون المصري مواد تنص صراحة على معاقبة المثليين، لكن السلطات القضائية تعتبر أن اللواط يندرج ضمن جرائم "الفجور وخدش الحياء العام" التي يعاقب عليها القانون بالسجن.
ووصل المتهمون إلى المحكمة وخرجوا منها السبت وهم يرتدون نظارات سوداء ويخفون وجوههم بالصحف خوفا مما قد يتعرضون له من ازدراء في المجتمع المصري.
وقضت المحكمة كذلك على الشبان الثمانية بمراقبة شرطية مدتها ثلاث سنوات بعد انقضاء عقوبة السجن. وقد أحيل الشبان للمحاكمة بتهمة "التحريض على الفجور وخدش الحياء العام ونشر صور مخلة بالحياء العام" لنشرهم على شبكة يوتيوب فيديو يظهرون فيه وكأنهم يشاركون في حفل زواج لمثليي الجنس.
وخلال الفيديو القصير، يقوم الشابان بتلبيس بعضهما البعض خاتمي زواجقبل أن يتبادلا قبلة تبدو حميمة وسط زغاريد وفرح الحضور وكلهم من الذكور، كما تظهر كعكة عرس تحمل صورة الشابين.
ولا يوجد في القانون المصري مواد تنص صراحة على معاقبة المثليين، لكن السلطات القضائية تعتبر أن اللواط يندرج ضمن جرائم "الفجور وخدش الحياء العام" التي يعاقب عليها القانون بالسجن.
ووصل المتهمون إلى المحكمة وخرجوا منها السبت وهم يرتدون نظارات سوداء ويخفون وجوههم بالصحف خوفا مما قد يتعرضون له من ازدراء في المجتمع المصري.
ليست هناك تعليقات: